طول عمرى من اول ما دخلت على النت وبحثت عن المثلين عمر ما فكرت لافى حب ولا فى علاقات جنسيه ديما كنت بدور على صاحب فقط مش عارف ليه عمر مكان عندى الرغبه الملحه فى وجود الحب او علاقه جنسيه ديما كنت بدور على الصاحب اللى يسندنى فى تحمل ميولى مش عارف يمكن لان ماليش اصحاب يمكن بس ده كان طلبى الوحيد لفيت كتير وكلمت كتير بقالى سنين نفس الكلام المزوق والشعارات الجميله ملقتش فى حد اللى بدور عليه وبعد وقت تاكدلى ان مستحيل اللى بدو عليه يكنله وجود ديما الصحوبيه مربوطه بالمصلحه وهى السكس او الحب كما يدعون ولما بدات اشعر بالاحتياج لاحساس الحب كمان لقيت نظام مختلف تماما عن اللى فى ذهنى ديما كان فى خيالى ان الارتباط بين المثلين لايختلف عن العلاقات المغايره او هذا ما كنت اتمناه انما اكتشفت عالم الستائر او الستر على الافعال الشاذه ساتر الحب يختفون خلفها ليحللون ما يفعلون من تصرفات كل هذا باسم الحب لا اعلم ماذا يحبون هل يحبون الجسد ام الروح اعتقد انها شهوات الاجساد هذا ما رايته بحثت عن الحب بالطريقه التى اعلمها ولاكن للاسف وجت صوره ونمره ثم موعد هذا هو الحب تمنيت كثيرا لاصبح بنت نعم لاصبح بنت لااتمكن من فرصه الحب والارتباط التدريجى وعلاقه مستقره فى النور نعم النور فالميول المثلى خلف الستائر فى ظلمات الحب المشوه الحب الذهبى ولاكن ولاكن قشره سريعا ما يبهت وينطفئ
هذا كل مافى داخلى من احديث كتبتها عشوائيا لا اعلم ماذا اريد فكل ما رغبت به قوبل بالعكس والنقيض اشعر بالضيق كلما شعرت باختلاف ميولى وشخصيتى عن الاخرين اشعر بمرار الاختلاف
وليس بميزه او نعمه بل نقمه .