سالت نفسى كتير عن سبب عدم قدومى على علاقه جنسيه مع احد او على الاقل لقاء احد الاشخاص على سبيل الصداقه بالرغم ان عاطفتى وميولى نحو الرجال قوى سالت نفسى كتير وحترت فى الاجابه كان بيبقى فى داخلى سراع بين الرغبه فى الدخول فى عالم المثليه من صداقات وعلاقات وبين الرفض التام والاستنكار للعالم ده بالرغم من ميولى الفكرى ليه دخت على اجابه لكل التساولات اللى جوايا ومش لقلها اجابه لغايت ما لقيت اجابه هيى الاقرب للوضع اللى انا عليه الان وهو ان عندى اذدواجيه فى الشخصيه او بالاصح بشخصيتين شخصيه مثليه ترغب فى الاختلاط والاندماج فى عالمها من صداقات وعلاقات عاطفيه وجنسيه وبين شخصيه مثليه محطرمه ترفض هذا العالم من مقبلات وعلاقات بالرغم من ميولها العاطفى نحو هذا العالم المشكله الاكبر عندما يتواجهان الشخصيتان ببعض عند الرغبه فى الاختلاط والرفض لهذهى الفكره تكمن المشكله اللى محيرانى وتعبه نفسيتى ومخليانى تعبان نفسيا اكتر منا تعبان سراع بين شخصين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق