الاثنين، 27 سبتمبر 2010

انا مثلي 2


ومن بعد اول موقف تحرش اتعرط ليه فضل فى دماغى بشكل مش طبيعى بقيت بدات اتخيل الموقف 100 مره فى اليوم وبدا الموضوع ياخد كل تفكيرى وعنيه بقت تتفتح على امور مكنتش بتيجى فى بالى ذى الجنس بقيت اى برنامج يتكلم عن على التليفزيون انتبهلو وفضل الموقف اللى اتعرضتلو يتكرر فى دماغى وبدات اتخيل الموضوع مع اشخاص تنين مر على الموضوع ده اكتر من سنه ونص وانا فى دماغى وبيطور فى دماغى بشكل ان بقت نظرتى للولاد نظره فيها اعجاب وحب مختلط بشهوه للموقف اللى اتعرطلو ومن هنا فهمت يعنى ايه جنس صحيح مكنش فى تفاصيل وضحه ليا بس بدا يتكون عندى احساس بالموضوع ده وفضلت مخيلتى فى الموضوع ده بتشتغل فى الوقت ده بقيت مدايق من نفسى اوى بسبب الافكار دى وبسبب انشغالى الكبير بيه حاولت كتير ابعد عن الافكار دى لاكن كنت فى الاخر بفشل وافكارى تغلبنى وبدات اشاهد الكليبات الاجنبيه بما فيها من اثاره وديمن كان بيلفتنى الرجاله والتصرفات اللى بيعملوها عكس المفروض كان يكون لغايت ما مارست العاده السريه لاول مره وانا مكنتش عارف يعنى ايه كل اللى حصل وانا بتفرج على الكليبات وفقمه انتباهى وتخيلى ان يحصل معايا ذى اللى بيعملوه فجاه حسيت باحساس غريب حسيت بتجمد فى جسمى واحساس واحساس غريب على قد ما كنت فى الوقت ده فى قمه الاحساس بالشهوه على قد ما احساس العاده السريه دى خوفتنى لان مكنتش اعلمها وبعد ما احساس التجمد ده زال مع الوقت رحت للحمام لاعرف ايه اللى حصل فوجت سال لزج استغربت من منظرو ومن هنا بدات افهم يعنى ايه الاثاره وبدات امارس العاده السريه بشكل يومى بدات احس ان العاده السريه دى حرام حاولت ابطلها بدل كل يوم بقيت كل يومين او يومين بس الحال ده مدمش كتير ومرت شهور على الحال ده وانا بميل ميل عاطفى للرجل وبمارس العاده السريه يتبع

الأحد، 26 سبتمبر 2010

انا مثلي 1





كنت فى طفولتى طفل هادى جدا ضعيف الشخصيه لا اميل للالعاب الجماعيه وبمل بسرعه جدا من اللعب مع الاطفال اللى فى سنى
كان نفسى جدا وانا صغير انى ابقى بنت وبسبب كده كنت بحب اوى لبس البنات فكنت البس لبس البنات واستخدم ادوات المكياج
بتعتها والكعوب العليا
وبسبب شخصيتى الهديه دى مكنش ليا اصحاب فى المدرسه وحتى خارج المدرسه وده السبب اللى كان بيخلى الاطفال اللى فى سنى
يشبهونى بالبنات
فى كل مراحل الابتدائيه مكنش ليا غير صاحب واحد وكان اسمو محمد  واختو  كان فهمنى اوى وساعد على كده انو كان
ساكن فى نفس البيت اللى ساكن فيه انا فضلت عندى حب للبس البنات وامنيه انى ابقى بنت لغايه سن 11 سنه وفى الوقت ده بديت اخد
بالى من تصرفاتى وان بدات لاحظ انتقدات المحيطين بيا اذا مش بالكلام فبالعيون وانتهى موضوع لبس البنات عندى وفضل امنيه
كان نفسى فيها وتقبلت نفسى كولد ولاكن فضلت شخصيتى مرفقانى الشخص الهادى اللى علامات براه الاطفال تظهر من عنيه ومن كلامو
مرت الايام وذهب محمد مع الايام لاختلاف الصفوف الدراسيه  وفضلت وحيد بلا اصحاب غير ابن خلتى  اللى كان
بنفس سنى مرت الايام ووصلت لسن 12ونص او 13 سنه خرجت عشان اجيب اكل لزحلفه كنت بربيها ووقت ما نزلت كانت اساعه 9 ونص تقريبا
فضلت ماشى عشان الاقى حد بيبيع خضره عشان اشترى منو المهم مشيت كتير والمشوار بقى طويل للبيت المهم جبت اكل الزحلفه المهم وانا راجع
وقفنى شخص كان فى حدود السبعه وعشرين تقريبا سالنى على محل للادوات الكهربايه فدليتو على الاماكن اللى اعرفها فى المكان المهم
لقيتو ماشى معايا وبيكلمنى محطتش فى بالى اوى وفجاه لقيت اديه بيمشيها عليا من ورا فتوترت بدا الخوف يدخل قلبى وكل اللى
جه فى بالى وقتها انو حرامى وبيمشى اديه بالطريقه دى عشان يشوف فى جيوبى فلوس كل ده وانا مكنتش فاهم حاجه الموضوع مخلينى مرعوب
وطول الوقت ده وهو بيكلمنى وانا مش رادى اخد ودى معاه احاول اتهرب منو وقتها على قد ما جه فى بالى ان اقف قدام فترينه محل وبالتالى
هيمشى هو ويسبنى الا افاجئ انو جه ووقف ورايه او بالاصح لزق ورايا وبالرغم من كده دماغى مش جيبه غير انو حرامى وبعد ما مشيت
من عند المحل فضل برضو ماشى معايا بنفس حركه الايد والتحسيس بالاصح المشوار طويل وهوا لسه ماشى معايا حاول يمشينى من شارع عادى
ولاكن رفضت فضل ماشى معايا لغايت ما وصلنى للبيت  كل ده وانا كنت موت من الرعب والخوف وطلعت للبيت عندنا ونا بجرى على السلالم
طبعن عندنا فى البيت استغيبونى وقعدو يسالونى ايه اللى اخرك وحكتلهم على اللى حصل معايا وكل ده وانا بحكى على انو حرامى
وفهمت من كلام اخويا وولدتى انو مكنش حرامى وانو شخص مش كويس وانا قاعد فعندى فى البيت سالونى وهوا واقف وراك ه
 قلتلهم ايوا وبكده اتاكدو انو شخص مش كويس وانو كان بيتحرش بيه وفضلت فى اليوم ده متصور انو مرقبنى وبيستنانى فى الشارع
مش فاهم انا ايه اللى ودانى للتفكر كده لووول حتى وانا نايم فضلت احلم بالموقف اللى حصلى والتحسيس اللى كان بيحسسو
والموضوع ده فضل شاغلنى لفتره طويله
ودى حكيتى فى اول ميولى واول تجربه تحرش حصلتلى


يتبع

الخميس، 23 سبتمبر 2010

انا والكمبيوتر الجديد

بقالى فتره وانا عايز اغير جهاز الكمبيوتر بتاعى لان امكانياتو بقت ضعيفه جدا والسنه اللى فاتت بدات بحمله التغير دى
وجبت شاشه lcd 19 بوصه LG وجبناه بالتقصيط لمده سنه من محل بنتعامل معاه والسنادى كان فى دماغى ان اغير الكيسه
اللى جنب الشاشه وبالفعل بعد محولات مستميته لوول بدات فى تنفيز ما اريد وكلمنا المحل اللى بنتعامل معاه عشان يشفلنا الجهاز هيتكلف كام المهم الموضوع اتاخر بسبب دخول العيد وخمول ما بعد العيد ههههه
المهم كلمنا الشخص اللى بنتعامل معاه وقلنا ابقو كلمونى كمان يومين اكون سالتلكم عليه وفى الوقت ده اخت واديت مع ماما ان بدل ما
نجيبو بالتقصيط من الشخص اللى بنتعامل معاه وفوايد الجهاز يبقى كبير لان تكلفه الجهاز فى حدود 1600 فقلتلها ايه رايك ناخد الفلوس من  اخويه ونقصطلو المبلغ بدل الفوايد فقلتلى جرب معاه انت لان كان متوقع منو الرفض قلتلها طيب مقدرتش انتظر من لما يرجع من الشغل كلمتو فى التليفون وحكتلو على الوضع والموضوع والمفجاه ان لقيتو وافق بكل سهوله ورحب بالموضوع من غير دوخه
فطرت من السعاده السعاده المغموره بالاستغراب ولاكن كنت سعيد ان اللى نفسى فيه هيحصل ولاكن يا فرحه ما تمت ولان وقت ما جه دخلت انام عرفت بعد كده من ماما انو رجع فى كلامو لحجج تفه جدا ملهاش اى علاقه برفضو المهم ولدتى فى الاخر قلتلى انو وافق ولاكن بالعفيه فقلت الحمد لله
ولانى متعود على السهر حولت اول امبارح ان انام بدرى عشان اروح الظهر اشترى الجهاز ولاكن القلق كان مرافقنى ومخلنيش انام غير الساعه 9 الصبح فبالطبيعى شخص نايم 9 الصبح ومطلوب منو يصحى اساعه 12 فاكيد هيكون مرهق وبالفعل امبارح خرجت اساعه 12 على منتقه الجامعه لاستفسر عن الاسعار واشوف المناسب وشتريه وبالفعل وقع اختيارى على محل وطلبت منو مكونات الجهاز وقلى الجهاز ايتكلف 1565 وهيكون عباره عن رمات 2 جيجه وهرد 500 وكرت ده وباقى المكونات هتكون كويسه
دفعتلو 1000 كعربون للجهاز وقلى تعللنا كمان 3 سعات وبالفعل بالوقت ده روحت البيت وكلمت اختى شويه ومرو الثلاث سعات مرور البرق وجه الوقت اللى انزل فيه وانا فى قمه السعاده وبالفعل استلامت الجهاذ ودفعتلو باقى المبلغ 565جنيه مطرت على البيت
وبالفعل وصلت البيت وركبت الجهاز وختلو كام صوره للزكره وبدات فى تركيب الجهاز القديم لانقل منو المتخزن عليه الى الجديد
كل ده وانا فى قمه الارهاق بسبب قله النوم والطلوع والنزول وقعت من الساعه 7 بليل لغايت 5 الفجر وانا بنقل وبرتب فى الجهاز الجديد
ولسه العمل شغال على قدما وساق




الثلاثاء، 21 سبتمبر 2010

فيلم عن (المثليين) المسلمين يثير صخباً واسعاً فى العالم العربى

أجرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية حوارا مع المخرج الهندى براويز شارما وتحدثت معه بشأن فيلمه الأخير "جهاد من أجل الحب" الذى يطرح من خلاله قضية المثليين جنسيا من المسلمين ومدى معاناتهم وتمزقهم بين اتباع تعاليم دينهم وتلبية رغبات أجسادهم، ويطرح الفيلم تساؤلا ملحا مفاده هل يستطيع المرء أن يكون مثلي وفى الوقت عينه مسلما مخلصا؟

ويتناول الفيلم الذى عرض للمرة الأولى فى بيروت، ليكون بذلك أول فيلم عن المثليين المسلمين يعرض فى دولة عربية داخل العالم الإسلامى، حياة مجموعة من المثليين الإيرانيين الطالبين حق اللجوء السياسى إلى تركيا، وإمام مسجد مثلي، ومصرية متدينة تناضل للتوفيق بين دينها وبين اتجاهها الجنسى. وذكرت الصحيفة الأمريكية أن شارما سافر مؤخرا إلى لبنان لعرض فيلمه المثير للجدل.

ويقول شارما، "كنت متخوفا فى بداية الأمر لقناعتى أن الناس فى لبنان تجمعهم علاقة معقدة مع الدين، لذا كنت أخشى من رد فعلهم حيال هذا الفيلم الذى يناقش قضية من أكثر القضايا حساسية بالنسبة للمسلمين".

وأعزى شارما أسباب وجود صعوبة فى عرض الفيلم فى العالم العربى، وليس فى إندونيسيا على سبيل المثال وهى دولة إسلامية كبيرة، إلى تزايد تأثير الفكر الوهابى فى العقول العربية، وتراجع الديمقراطية بصورة كبيرة فى دول الشرق الأوسط التى تفرض الرقابة على الأعمال الفنية، على عكس دول مثل إندونيسيا والهند، اللتان تستمتعان بقدر أكبر من الحرية الفنية عن ذلك الموجود فى مصر، التى وصفها بأنها دولة "ديكتاتورية"، و"بوليسية". كما أرجع صعوبة عرض الفيلم إلى انغلاق العقول، هذا الانغلاق الذى كان نتاجا منطقيا لتراجع مسار الديمقراطية.

وأكد شارما أن الهند وغيرها من الدول تعانى من المشكلات ولكن شعبها لديه القدرة على خوض التجارب الجديدة على عكس شعوب الشرق الأوسط، فـ"الحرب والأنظمة الشمولية.. فمثل هذه الأمور أدت إلى تضييق المساحة الثقافة.. ويمكنك استشعار ذلك بشكل كبير فى دول العالم العربى".

وأضاف المخرج الهندى المسلم، أن هدفه من هذا الفيلم كان فتح باب النقاش على قضية لطالما خيم الصمت على جميع أرجائها، "هل تمكنت من كسر هذا الصمت؟ نعم، ولكن هل تمكنت من إيجاد حل لهذه القضية؟ لا، فأنا لا أعرف ما إذا كان هناك حل قرآنى لهذا الأمر، وذلك لأن المسلمين يتم تعليهم ألا يجادلون مع القرآن، ثانيا، يوجد أكثر من مليار مسلم فى العالم الإسلامى، فهل تعتقد أن الأمة بأكملها ستوافق على إباحة المثلية الجنسية؟ ظنى أنه لا لأن المسلمين منقسمون بدرجة تحول دون اتفاقهم على أمر واحد.

ورأى شارما أن هذه القضية يجب تناولها من منظور دينى وحقوقى، فإصلاح الدين يجب أن يأتى من داخل الدين نفسه، ورجال الدين هم وحدهم القادرون على التوصل إلى حل.


كتبت رباب فتحى - اليوم السابع

مقدمه






فى البدايه مش عارف بالتحديد ايه اللى خلانى افتح مدونه احكى فيها عن نفسى
هل لان ملقتش اللى يفهمنى ولا ملقتش اللى اكون ليه كتاب مفتوح وانا مطمن
ولا يمكن جوايا كلام كتير نفسى احكيه وبنفس الوقت ممنوع الاقتراب او التصوير
من الكلام ده عشان كده قررت تكون المدونه هي الكتاب المفتوح بالنسبالى اللى اقدر
اكتب فيه كل اللى يخطر على بالى
وبالرغم من ترددى فى الكتابه لان معنديش الاسلوب الجميل للكتابه بس وبالرغم من كده
قررت اكتب عن نفسى من اول مرحله الطفوله لغايت مرحله الشباب اللى انا فيها دلوقت
بكل الحلو والوحش اللى فيها
وده ميمنعش ان اضيف بعض الموضيع اللى بتهمنى فى الدنيادى

بينات

"بطاقة تعريفية"
عارف انها متاخره بس عمال ما افتكرت لووول

الأسم : me
العمر :23
محل مصر
الحالة الإجتماعية والميول الجنسية : مثلي

التحصيل الدراسي : لسه بكافح لوول
اللغة : عربي
صفة ايجابية تميزك :برائه الشخصيه
صفة سلبية تزعجك : التردد

اللون المفضل : الاسود والبيج وسعات الاحمر

هواياتك : الكمبيوتر والفن

المطرب المفضل : بهاء صلطان - فاضل شاكر - وكل اغنيه جميله
المطربة المفضلة : هيفا وهبى - شرين عبد الوهاب - فيروز - وكل اغنيه جميله

كلمة تلخص بها نفسك : غريب فى شخصيتى وفى حياتى