الأربعاء، 13 أبريل 2011

المثليه بين العلاج والهرمونات

بقالى زمان مكتبتش حاجه فى المدونه بصراحه فى موضيع كتير نفسى افتحها وقول راى فيها بس مكسل لان هيحتاج رغى كتير ونا صوبعى بتوجعنى لووووول بقالى فتره دلوقت اكتر من سنه ببحث عن النقاشات اللى بتتكلم عن المثليه من مقلات لبرامج تليفزيون لدكتره لاراء شخصيه قراتها من خلال المدونات وكتشفت ان كل جهه بتحاول تقنع الطرف الثانى انو غلط وان هو على حق الحقيقه الوحيده اللى وضحه هو ان المثليه متحرمه فى القران بالنسبالى كل كلام الدكتره النفسين اللى اتكلمو عن المثليه مدخلش فى ذمتى ببصله بيعتمدو على امور مطاطه او بالاصح مش مقياس ابدا ان بكده يبقى مثلى ممكن بعض من الحجات دى تنتبق على ناس انا ما بقلش لا بس ما هياش اساس والدليل على كده ان فى كل كلمهم يقلولك مش معنى ان الشخص اتعرض للمواقف دى يبقى مثلى انا مش بشكك ان ممكن فى مثلين ممكن يتعلجو ويخفو من الميول ده بس مش مقياس ان فى حلات اتعلجت يبقى ده ينتبق على كل المثلين عالم المثلين عالم واسع كل شخص ليه عالم لوحدو ليه ظروفى واسبابو اما بقى المثلين فشيفين ان هما مولودين كده وان الظروف اللى بيتكلمو فيها الاطباء النفسانين ملهاش اى دخل فى مثليتهم وبيعتبرو مثليتهم سببها ممكن تكون فى الهرمونات انا شخصين بشوف ان الميول المثلى ده عامل ذى العيب الخلقى او المرض اللى مش فى كل الحلات بيتوجدلو علاج يعنى فى مثلين نسبه المثليه عندهم اقل من شخص اخر وممكن يتعلجو وفعلان يبقو طبيعبن بس ده مش معناه ان ينتبق على كل المثلين ولان فى مثلين كتير حولو كتير مع نفسهم ومع دكتره وفشلو اضيف على ده ان اغلب الاطباء النفسين فشلين بكل معنى الكلمه معندهمش درايه بكيفيه علاج المثليه وده كلو بياكدلى ان المثليه بتبقى مشكله هرمونيه اكتر ما بتبقى مشكله نفسيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق