بقالى زمان مكتبتش حاجه فى المدونه بصراحه فى موضيع كتير نفسى افتحها وقول راى فيها بس مكسل لان هيحتاج رغى كتير ونا صوبعى بتوجعنى لووووول بقالى فتره دلوقت اكتر من سنه ببحث عن النقاشات اللى بتتكلم عن المثليه من مقلات لبرامج تليفزيون لدكتره لاراء شخصيه قراتها من خلال المدونات وكتشفت ان كل جهه بتحاول تقنع الطرف الثانى انو غلط وان هو على حق الحقيقه الوحيده اللى وضحه هو ان المثليه متحرمه فى القران بالنسبالى كل كلام الدكتره النفسين اللى اتكلمو عن المثليه مدخلش فى ذمتى ببصله بيعتمدو على امور مطاطه او بالاصح مش مقياس ابدا ان بكده يبقى مثلى ممكن بعض من الحجات دى تنتبق على ناس انا ما بقلش لا بس ما هياش اساس والدليل على كده ان فى كل كلمهم يقلولك مش معنى ان الشخص اتعرض للمواقف دى يبقى مثلى انا مش بشكك ان ممكن فى مثلين ممكن يتعلجو ويخفو من الميول ده بس مش مقياس ان فى حلات اتعلجت يبقى ده ينتبق على كل المثلين عالم المثلين عالم واسع كل شخص ليه عالم لوحدو ليه ظروفى واسبابو اما بقى المثلين فشيفين ان هما مولودين كده وان الظروف اللى بيتكلمو فيها الاطباء النفسانين ملهاش اى دخل فى مثليتهم وبيعتبرو مثليتهم سببها ممكن تكون فى الهرمونات انا شخصين بشوف ان الميول المثلى ده عامل ذى العيب الخلقى او المرض اللى مش فى كل الحلات بيتوجدلو علاج يعنى فى مثلين نسبه المثليه عندهم اقل من شخص اخر وممكن يتعلجو وفعلان يبقو طبيعبن بس ده مش معناه ان ينتبق على كل المثلين ولان فى مثلين كتير حولو كتير مع نفسهم ومع دكتره وفشلو اضيف على ده ان اغلب الاطباء النفسين فشلين بكل معنى الكلمه معندهمش درايه بكيفيه علاج المثليه وده كلو بياكدلى ان المثليه بتبقى مشكله هرمونيه اكتر ما بتبقى مشكله نفسيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق