عاقبت محكمة جنايات الفيوم اليوم برئاسة المستشار عاطف رزق كامل رزق الله كلا من (إيهاب. م. ح.) 22سنة (طالب) و(السيد. ف. ا.) 27سنة، الحاصل على دبلوم، بالسجن 3 سنوات لاتهامهما بهتك عرض الطفل "أحمد.س.إ" 12 سنة، بالقوة وتهديده بالخطف والقتل إذا أبلغ ذويه.
ترجع وقائع القضية - 13119 لسنة 2010 مركز إطسا - إلى أبريل 2010 عندما تلقى مأمور مركز إطسا بلاغا من والد الطفل بهتك عرض نجله البالغ من العمر 12 عاما بالقوة على يد المتهمين حيث استدرجه الأول إلى شقة بمدينة إطسا وهتك عرضه فيما اعتدى الثانى عليه جنسيا مرتين فى نفس الشقة تحت التهديد بالقتل.
وكشفت تحقيقات النيابة تفاصيل الواقعة التى رواها الطفل، وقال إن الأول استدرجه إلى شقة بمدينة إطسا واستدعى صديقه لتناوب الاعتداء عليه واتفقا على هتك عرضه والاعتداء عليه جنسيا، وسط بكاء الطفل الذى لم يتمكن من الدفاع عن نفسه، وهدداه بالخطف والقتل إذا روى ما حدث لأقاربه.
وبعد ثلاثة أشهر سمع شقيق الطفل من أحد أصدقائه عن الواقعة فاتصل بوالدته وتيقن الأب من ابنه من وقوع الحادث، ثم توجه إلى قسم شرطة إطسا وتقدم بشكوى ضد المتهمين.
تحرر محضر بالواقعة وأحيل المتهمان إلى نيابة مركز إطسا التى قررت حبسهما، ثم أحالهما المستشار عبد الحى فازورة المحامى العام لنيابات الفيوم إلى محكمة جنايات الفيوم التى أصدرت حكمها السابق.
ترجع وقائع القضية - 13119 لسنة 2010 مركز إطسا - إلى أبريل 2010 عندما تلقى مأمور مركز إطسا بلاغا من والد الطفل بهتك عرض نجله البالغ من العمر 12 عاما بالقوة على يد المتهمين حيث استدرجه الأول إلى شقة بمدينة إطسا وهتك عرضه فيما اعتدى الثانى عليه جنسيا مرتين فى نفس الشقة تحت التهديد بالقتل.
وكشفت تحقيقات النيابة تفاصيل الواقعة التى رواها الطفل، وقال إن الأول استدرجه إلى شقة بمدينة إطسا واستدعى صديقه لتناوب الاعتداء عليه واتفقا على هتك عرضه والاعتداء عليه جنسيا، وسط بكاء الطفل الذى لم يتمكن من الدفاع عن نفسه، وهدداه بالخطف والقتل إذا روى ما حدث لأقاربه.
وبعد ثلاثة أشهر سمع شقيق الطفل من أحد أصدقائه عن الواقعة فاتصل بوالدته وتيقن الأب من ابنه من وقوع الحادث، ثم توجه إلى قسم شرطة إطسا وتقدم بشكوى ضد المتهمين.
تحرر محضر بالواقعة وأحيل المتهمان إلى نيابة مركز إطسا التى قررت حبسهما، ثم أحالهما المستشار عبد الحى فازورة المحامى العام لنيابات الفيوم إلى محكمة جنايات الفيوم التى أصدرت حكمها السابق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق