ساتغير يوما ما نعم ساتغير بل ربما تغيرت
ايه رايكم فى الدخله دى قويه مش كده ههههه بس ده فعلا اللى بمر بيه من جوايه احساس بضروره التغير مهما كان حتى لو كان للاسوء حتى لو بعيد عن مبادئ نعم ساتغير لعلا اجد من خلال غلطى الطريق الصح وبشكل عام فى كل الاحوال الخساره حتميه فى كل الاحوال كتير بيعتقدو من خلال كلامى ان مشكلى فقط فى تعملى مع ميولى بعتقد لو مشكلى فقط كانت فى ميولى يمكن كان الموضوع هان كتير يمكن ما بيبنش غير كده لان ده الجانب اللى مضيئ عليه وهو ميولى وده اللى هتكلم عنو دلوقت او جانب منو اليومين دول فلا جوايا رغبه التغير وفعلا بدات اشعر بده خلاص معدش عندى خلق ولا استعداد للتودد لحد او التقرب منو او كسب اصحاب ذى ما كنت بعمل زمااان خلاص بح معدش عندى خلق خلاص فعلا معتش باقى عليا معرفه حد ويمكن اليومين دول وضح الموضوع ده اكتشفت كمان ان فيه بينى وبين الناس فعلا فرق سرعات فى التعامل ذى كده موديل العربيه موديل 2000 وموديل 2011 اسلوبى فى التعارف غير عن الباقى فليبقى من يبقى ويرحل من يرحل فلا احد عاد يهم مهما كان معرفتى بيه الجانب التانى اللى بدات احس بالتغير فيه موضوع الصور زمانكان عندى فوبيا من نحيه ان حد يطلب يشوف صورتى بمجرد الطلب ده اشعر بالتوتر وبالرفض ههههههه الا لو بمذاجى فى الوقت اللى احبو لوول اليومين دول فرى اللى بيطلب صوره بحط عادى بقيت مستبيع خلاص حتى سعات بحس بقى جوايه رغبه فى الانحراف هههههه ممكن كتير يتسال ليه كل الاحساس ده وبدايات التغير دى لان خلاص بقيت مستبيع كل حاجه عندى اصرار على التغير مهما كان نوعو ذهقت من الخيال ديما بقول لنفسى ان واقعى جدا لدرجه بتوصل للتشاؤم فى وقت ديما كان عندى الخيال الوردى بان العلاقه المثليه لاذم يبقلها شروط وقوانين نحطها لنفسنا وان العلاقه المثليه لاذم تبقى بمسابه علاقه مدى العمر ههههههه خيال علمى فقلت لا لاذم افوق واصحى للحقيقه والواقع يعنى مثلا عمر ما المثليه هيعترف بيها فى الوطن العربى وبالتحديد مصر مهما اتشلت واتحطيت ذى ما بالظبط عمر ما ثقافه المثلين وبالتحديد العرب ما هتتغير من نحيه علاقتهم ببعض اللى هى مبنيه على اساس جنسى بغطاء عاطفى رمنسى نادر جدا جدا وتعتبر من الصدف لو حصل ان فيه مثلين بقلهم ثلاث سنوات مرتبطين ببعض 1 % بالمقرنه بعلاقه المثلين ببعض ودى تعتبر معجزه هههه والباقى علاقات طيارى مابين سنه او لعده شهور فيعنى هخلينى واقعى وبلاه الاحلام الورديه دى هههه يا اقبل بميولى وبواقع المثليه اللى موجود من غير عمليات تجميل لتحليه الصوره العامه يا اشفلى طريق تانى عشان كده فعلا ضربه فى دماغى اخوض تجربه الانحراف والضياع هل حكون سعيد بده اكيد لا ومسبقا عارف بمشاعر الام والحسره وضياع مبادئ كنت بامن فيها ولاكن ما بليد حيله ده الواقع المرررر اللى لاذم امر فيه وانا ديمن عندى حاجه كده مقتنع بيها هو ان لاذم اغلط عشان اتعلم واعرف اميز واقرر انما قعدتى زيها ذى خوض التجربه كده عذاب وكده عذاب وبالتالى بعد خوض التجربه الصح هيكون باين قدامى والغلط هيكون باين صحيح هو باين من دلوقت ههههه لاكن لما اخش فيه هحس اكتر الغريب ان كل ما بفكر جديا بالكلام اللى بقولو ده بحس باحساس مرعب مش عارف اخلص منو بعح ان بطنى مقلوبه ومتوتر بشكل يجيب شلل فعلا فى اى تصرف بحس بتوتر غريب ويمكن ده اللى كان بيخلينى ارفض الاستجابه لاى موقف اتعرضت ليه قبل كده نفس الاحساس بالتوتر فى البطن فعلا مش عارف اعمل ايه والغريب ان بمجرد ان حد يطلب نمرتى بحس بالشلل ما بعرفش اعمل ايه ابعت ولا ارفض ولا ايه طيب لو رفضت طيب كنت كلمتو ليه من البدايه فعلا تعبت تعبت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق